اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
تعالي..
أحدثكِ عن وجه المرايا وحكايات الشعور
وكيف باتت الأوراق معطرة بأريج الحلم كلما غفى الوجع عن ميادين اليقظة ...!
نثركِ بهيبة الشعر
وشعوركِ درر نبض على جيد النثر ..
|
ياوريث الحرف
غابت معالم صمتي في ميادين الشرود
ولم تعد تلك الصفحات تنشد البياض
بينما يستنزفها الوجع حتى آخر رمق
شاب رصيف الإنتظار
واحدودب الظلام
وفي القلب أمل رغما عن اعاصير الشتات
للحرف مرآة آسرة عذبة
أحاول أن أجاريها في حروفك
أتعلم منك
شكرا عميقه وأكثر