،
أودُّ نسيانَ المشاعر التي تسكّعتَ بِأنصاف دربها
تحنّ ، تئنّ ، تستنجدَ بي لأرافقكَ لجحيم الحُب
طَويتني أصعب من أن تطوي ورقة وتمضي فتعود اليها
فَتجدها مُجعّدة ، للأسف لم تجد ملامح مجعّدة ولا أثَراً
تُحسِن إليه بذكر طيّب ، فقد طَارت الورقة مع الريح الذاهبة
اختفت الألحان الجميلة وغابت اسماءنا عن ملاجئها.