معدل تقييم المستوى: 10528
، تغرغر الفرح باسمي البارحة وما كان من لسانه الا لسعة شقيّة تشبهك ، مالخيرُ في بَعادٍ جرّ سُقوطكَ وَانتفَضت فيه ويلاتُ الحُب وَ فوضويتي المغتسِلة بِ هُدوئِكَ؟
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا