انا مثل اى فتاه تحلم بلقاء نصفها الاخر
وقد شكلت الرويات الخياليه تجربتى مع العالم السحرى الخاص بى
الذى اتحرق الى سبر اغواره ولطالما تسائلت عن سبب اقصاء البشر
انفسهم عن ذالك الكون الملهم (احلامهم)
برغم البهجه الاسرة التى بعثتهاالطفوله فى حياتنا
ربما يأس البعض الشديد من رؤيه احلامهم تتحقق على ارض الواقع
او ربما خوفهم ان تحققت لن يكونوا سعداء بها
كما هى باحلامهم