أنـا العُـصـفُـورُ مَـنْ بالحُـبِّ يشـدُو
لأَجـنِـحـَـتي سَـمـاءٌ لا تُـحـَـدُّ
متى يممت شوقك شطر شعري
تلقاك الندى وردا وشهد
وحـسْـبـُـكَ أَنْ تُـلامِـسَ نـبـْضَ حـرفي
لـتـعـرفَ وَجْـهَ قـلـبي كـيـفَ يـبـدو
وللعُـشـاقِ مِنِّي وَصْـلَ حُـبٍّ
مَتَىَ مَـدُّوا أيـادِيِـهِـمْ أَمُـدُّ
سعيد