تَسَارَعُ فِي الجَفَا نَبَضَاتُ قَلْبِيْ
خُيُولٌ لَيْسَ يُوقِفُهَا السِّبَاقُ
كَدِجْلَةَ لَهْفُ قَلْْبِيْ يَا فُرَاتاً
إِذَا مَا غَابَ يَجْمَعُنَا العِرَاقُ
فَلَوْ كَانَ اللُّقَا فِي الحُبِّ دِيْناً
لَكَانَ الحُضْنُ لِلْحُبِّ اعْتِنَاقُ
الله الله و من مثل رضا يسكرنا بشعره حدّ الإنتشاء
قصيدة أكثر من رائعة والله
سلمت الأنامل