هل من إمرأة سليطة لِسان
قُبح لسانها يشبه لـ عِش أفاعي
أريد أن أقرأ لها أنا ، وأشرح لها عن ألم الخذلان ، وصفاقة الطِّيبه
وعن سواد الكذب في تلك الوجوه البيضاء ، وعن وقاحة النهايات وبذاءتها
، أريد أن أستفزها بعد فضفضتي لها بـ إطفاء سيجارتي بـ فنجانها ثم أضعه في شنطتها
وأصمت !