أَحِبُّكِ وَ تُشرِقُ السَّمَاءْ
حَتّى في اللَّيْل حَتّى في المَسَاءْ
بـِ ضـَوْءِ أُنْسِكِ
أَحِبُّكِ وَ تَذبُلُ الأَسْمَاءْ
مِنْ ذَاكِرَتِي إلاَّ إسْمِكِ
أَحِبُّكِ وَ يَزهوُ البَهَاءْ
بـِ طلّةٍ مِنْ شُعَاعِكِ
أوْ مِنْ هْمسِكِ
أَحِبُّكِ وَ يُثمِرُ العَطَاءْ
في عِشْقكِ في شوْقِكِ
في رَسْمِكِ
أَحِبُّكِ يَا بَحْر الوَفَاءْ
وَ رُوَحِي نَمت في رَبِيِع نَفسِكِ
أهوَاكِ يَا كُل النّسَاءْ
و يَبْقَى وَسِيِماً حُلْمِي
بِـ جَمَالِ حُلْمِكِ
يَومُكِ يا جَنَّة الَهَنَاءْ
هُو نِصفُ حَيَاتِي
وَ النُصْفُ الثَانِي كَانَ آَمْسَكِ
وَ كََمْ يَأملُ قَلْبَي
أَيَتها الحَسناء
أنْ يَكُونَ أكْبَرَ كَيْ يَضُمكِ
‘’
بقلمي