..
ولكن في الحقيقة وجدت بحر الطرب أقرب إلى الواقعية من الغزل
ولكن لم يشعرني بتلك الأريحية الموجودة في بحورنا المعروفة
وما إلى ذلك من التناغم الموسيقي والتناسق الشعري
..
لا أعتقد أننا في حاجة إلى المزيد من بحور الشعر
ما فائدتها؟!
ولماذا لم يحتج إليها المتنبي والبحتري وأبو تمام ؟
نحن أصلاً لا نستطيع أن نكتب على جميع بحور الشعر الثمانية عشر
من الذي يكتب على الطويل أو المنسرح أو المخلع إلا ما ندر ؟!
..
تحياتي ومودتي عزيزي
..