معدل تقييم المستوى: 74892
فناخت ركابي على ساعديك و كان الخلود كما قلت أكبر أشمكَ خداً ندياً نقيا وعطري –الأصيل- يعود وينثر ولن تستهين وربي هواي و إن أبدلوك الجمان المقدرْ نحت حلاك بصدر الفؤاد و في ساعديَّ و دمي وأخطرْ هنا في وتيني رسمت الحمام هدلت بحبٍ وفيٍ معطرْ