معدل تقييم المستوى: 7934
سرمدي وابدي ازلياً باقي كالنقش وان حاولت ازالته لن يزال
الحزن في الفراق كالانتظار حين تترك بابك مردوداً لغائباً ظل طريقك ! عميقاً كقاع بئراً اعمى متشبع من ظلمة الليل ومن لون الفحم يستعير ملامح قطرة نفطاً خام ! هذا هو في حقيقة صدر كل غائباً جاحداً في الهوى من هواه