قضية الالحاد من القضايا التي تتجدد يومياََ بما يفرزونه من تغييب وتشكيك
وحين لا يصبح الامر في متناول اليد
يصبح اليقين به فكر ميؤوس منه إلا ذوي الوعي قلباََ وعقلاََ
كان التناول هنا للفكرة بشكل مختلف ورائع سيتدرج الى الحجة والبرهان التي لن يستطيع احد انكارها
سرد قصصي مبهر من قلم احترف الابداع
سلمت يمناك سليل الضوء عامر بن محمد
متابعة بشغف للبقية ...
دمت سامق الترف مبدعنا
\..