اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
القصيدة تحمل قضية إنسان يكافح ويتعب من أجل حلمه ،
مستأنس انه لا يعرف شئ عن الحقد
وبنفس الوقت يصيبه الضيق لانه وحيد في ليل دائم الحضور،
تساؤل فيه من الوجع الكثير أأترك حلمي وأقبل في الصدف
لعلها تُحقق هذا الحلم ،؟ عند تركي للحلم أنسى دروب المواجع والجلد ،
الشاعر المبدع راشد مقبل قضية إنسان متواضع يحق لهُ ان يتمسك بحلمه،
سلمت الايادي ،
|
شاكر لك مرورك العطر