منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - " حينما نكبُر.."
الموضوع: " حينما نكبُر.."
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-22-2019, 11:50 PM   #1
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 50977

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي " حينما نكبُر.."




الكِرام
مساء الخير


" حينما نكبر.. يكُن كُل شيئ كبير ، حتى الأمل المصلوب في عُنق السماء يعيش .."

يتوجب علينا امورًا كثيرة حتى لو لم نقبلها لأسباب معلومة وأخرى غير معروفة ..
هذا الفضاءالواسع بكل أنواعه وأصنافه لا تستطيع تحمله وتحامله ما لم تُقدم حُسن الظن فيما لم تتداركه ،
وتترُك غيرك في خيرك بما تستطيعه .
هذا الفضاء شرح تفصيلاً .. الدُنيا بما فيها وعليها ، بكُل عيوبها ومحاسنها ، فلا نُكران خلف " لم اكن اعلم " ..
كما لا جابر غير " أنا أخطأت أنا اسف ".. فالسباحة فيه تُعطيك حق وتُطالبك بواجب ،
بناءً على أن الإنسان مخلوق مُكرم من فوق سبع سموات ومُنزه بالعقل عن سائر الكائنات ..
لاشيئ على راحته ما دُمت تسير على البسيطة ،

ولإن أيدي المنايا أطول من قدم الأماني ، ولإن بالحياة ما يمنع الحياة ، ولإن الدُنيا لا تستحق إلتفاته ذات شأن بعد الآحباب ..
ردت أكتب شيئ ما يُشبه الماء

* أنت حُر فيما هو من شأنك ، لإنه ينبغي فعل ذلك .
* أنت حُر في فهمك و كيفية إستيعابك لمكانك لإن الطبيعه تستوجب ذلك.
* أنت حُر في طريقة شُكرك لإنك تُريد فعل ذلك .
* أنت حُر في طريقة تقييمك لإنك ترغب في أن تفعل ذلك .
* أنت حُر في بُعدك الذي تستفتحه لإنك جاهز لذلك .
* أنت حُر في ردك طريقته ونوعه لإنه أول حقوقك ردة فعلك لما امامك .
* أنت حُر في إبداء رأيك على أي بُعد أو أي رد بما يُتاح فيما مُتاح لإن الفطرة تُجبر على ذلك .
* أنت حُر في إجتماعيتك وخُلطتك وإنفتاحك على المُقابل بأحاديث وأسارير و.. كُل مُباح في الدائرة .. لإنك تود فعل ذلك
* أنت لست حُر إطلاقُا في ( النبز واللبز ) لإي كائن ما كان من امامه او من خلفه لإنه شيئ مُقرف ومُعكر يُسبب الحساسية الغير مرغوبة.. مالم تُضطر لفعل ذلك..
* أنت إنسان حُر فكُن كذلك لُطفًا بك لا رجاء منك . .

،

اتمنى لكم الهناء والآمان
شكرًا لكُم

 

عَلاَمَ غير متصل   رد مع اقتباس