.
استادي الموقر اهلاً بك :
بعض المُعادلات المُنتشرة بدون مُقدمة ولا نهاية كالبحر ،
لا أحد يستطيع وضع حد لمعناها الجوهري..
وإذا ما أردت قول شيء سأقول مثلاً :
" المواطن ليس نادلاً تُناديه عندما تُريد خدمه "
،
الآب عكولة طُرد من مدينته الموصل ، لم يُغادره شقاءً وعنتره..
وهو في " يوميات غجري لايُجيد الرقص "
تحدث بلسان الهارب الباحث عن مأوى، لكن كما بينه الأستاذ شوقي يوسف بطريق " الهجرة " وليس بطريق النفي الذي يأتي امراً من قبل السُلطة ، والسبب رغبته في إيجاد ذاته التي لم يعُد يعرفها وهو مطرود ومُشرد ...
،
اعتذر على الإطالة
وشكرًا لحضرتك.