,
وأنادي لك
بعَد إحساس باللهفه
وتأجيلي
وتأجيلك
أيا ضحكةْ مسافر
والوجع سيلك
متى ليلك
يضيء الروح من " جوّه"
وأغني لك
هلا يا حلمي العابر
على ذاك الرصيف من الزمان
اللي انتظرك
ولا لقاك
ولا ابتسم ليلك
وأغني لك
,
هنا أشتد علي الوجع , في هذا المقطع داهمني إحساس قتّال
فتوقفت أتامل وأتامل كل سطر وكل حرف وأشهق الله الله
سلامي لك استاذه شيخه
,