لغة الهدوء تسود أقطوعتك ،ولغة الزهور تهبها عبيراً وشذى..
قرأتها هل قلتُ قرأتها من قبل؟
أقصد أني ترنمت بها ،نقلتني إلى خيالاتك تلك الصور التي أودعتها في قصيدتك،أعتقد بأنه ينبغي عليّ أن أُعيد قراءتها،لأجد ما أعقب به..
نسيتُ أن أبارك لك بالفوز،منها للأعلى شاعرنا أحمد..دام اليراع والألق