الشاعر الداودي أصبحت على زينة القصايد
اسلوب جميل وسلس ، صور ومشاهد وواقع حياة من الحياة
اليومية ،
هذا البيت في قصيدتكَ يذكرنا ب
أَمُرُّ عَلى الدِيارِ دِيارِ لَيلى ......أُقَبِّلَ ذا الجِدارَ وَذا الجِدارا
اقتباس:
كنت احث خطاي أصلي جنب بيتك ..
لاجل عين تشوفني بعد الصلاه ..
|
حييت يا طيب سلم الفكر المضيئ ،
دمتَ ودام القلب وأهله بالف خير ،