يُسرى
بٌتِرت
لن يضير
أخرى صامدة
ألم!
إن يكون
ماجرحها بأوجع،
من فقدي [ أبي ]*
سيصدأ جُرح البتر
وما اليمنى
عنها ببعيد،
لن تصدأ كما تلك،
ليس ضربا بالغيب
بل يقينا
بمشيئة مدبر الخلق.
،
سيكثر السؤال
هل، متى وأيها
لن يغرق الجواب
سيغرق القلم
وماحوى القلم
سيشهق القلم
ويزفر الألم
.
*(رحمه الله وغفر له)