مراقبة الغيم ... سفر على جناح الذكرى
ربما أبصرت حكايتك كاملة ... في مشهد غائم
و يتساءل العابر بك : ما بال عينيكَ ؟
عجباً لهذا التراكم الذي تفرقه لحظة ممطرة ...
أشبه بقلب أثقله حِمله ... أفشى للصمّ بمكنونه
فتلاشى بعض حزنه ...
هكذا أفشت السماء للأرض ... فتفرق غيم أسرارها
و سلام من الله عليك يا بن جمعان