لست بانتظار شيء ...
لكني أحب ذاك المقعد ... و تلك الأصوات ...
و ذلك الأمل الذي يشبه الريشة التي تعبث بها الرياح ... و لكن لا تحملها إلى مكان
لا زلت أحاول ... أن أبتسم بالطريقة التي جعلتكَ تخرّ صريع الهوى ...
رغم أني ... لم أضمر نوايا تتعلق بك ...
ترى !
هل يحق لي أن أطالب بردّ ابتسامتي المفقودة ( تلك بعينها ) ... ربما نبدأ من جديد ... فنختار ألا نبدأ !