اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي
( كلما تذكرتُ ... أنه بدأ يكتفي برأيي في هندامه قبل أن يخرج كل ليلة من حياتي !!
ليدخلها دون أن يطرق أياً من أبوابي في الصباح التالي !! )
..
هذي ماهي من الحفنه ياضوء
وهو ماهو أي واحد
ويستاهل اذا تستاهلينه
|
أصبت كبد القصد يا حمدان ... و كم أرجو أن كنّا أهل لما كنّا عليه !
أشكرك أستاذي الكريم ... لهذا التفضل بالحضور ...