.
.
صديقي الغائب
.
بت اتحامل ذاك الجهد المبذول لنسيانك
تأتي في أحلامي رغما عني
تلامس ذاكرتي التي تعجز على قول الحقائق
تغافلني عند طرقات الحنين.
ملامحك..مرسومة على وجه قهوتي الصباحية..
.
تختلس خلوتي وعقلي وقلبي..
ثم ترغمني باللجوء القسري إليك..
.
ف كيف علي نسيانك
وانت مجرد لا يتعدى خيال فقط..
.
.