صُبـــح ...
أخبرتك بأنكِ تجيدي .. تعطيل لغة الكلام ... حين تغادر مطار شفتيك...
وتحط برحلها حيث سمعي ...
وحضورحبك يمتدد لمساحات في داخل روحي اعجز عن حصرها ....
وهنا تمرجحت حيرة ... هل أجاري ردك .. رغم عجزي .. أم أجاري مساحاتك بداخلي ..
لأستجير بالصمت...وكفى ...
لاحرمتكِ ...