تنزوي قصيدتي
حياءً بين السطورِ
من نحيبِ النّهر
كيفَ يستباحُ جريانَه
ولا يُطرِبُ غناؤه كلَّ المروج ؟
لحظة تمرد على القلم
بما يشحذ الفكر إلتماساََ لمطر يورق الثمر المانح للتجديد والابداع
كم هو جميل ان نتفوق على انفسنا حين نكتب
ونبحث عن فضاءات جديدة تجعل السخاء مشرع للمداد كيفما شاء
دمت بألق مبدعنا زكريا عليو
مودتي والياسمين
\..