إنتماء الشعر المؤثر إلى الإنسانية وعمق الحياة ،
يُحبب القارئ بجدية الاحاسيس التي تنبض في القصيدة،
أي ما بعد الضيق إلا الفرج مدخل لقصيدة
يُبين اولا قوة الإيمان الذي يحمله الشاعر بين ضلوعه وفكره
الواثق بالفرج الذي يبعثه الله سبحانه وتعالى على المؤمن
صادق في شكوته بلا شك لانها موجهه للسماء السابعة
ومن هذا الموقف اثبات اخر لوثوقه بأن الله عز وجل
سيفرج عن كربه وضيقه ،
اقتباس:
يشكي من الجرح العتيق
.. . إلى السماءُ السابعة ..
|
يا مسلف الورد الرحيق ، وكانه يقول له يا من تقرض
الرحيق للورد ، لان الرحيق هناك من يأتي ليمتصه ،
جد له طريق يكفيه ،لان الطريق التي يمر بها ضيقه لا تسعه ،
اقتباس:
ي مسلّف الورد الرحيق.
.. . شف له طريقٍ ياسعه
|
الشاعر عبدالرحمن الحربي كم من الاغلال اهلكت صاحبها
وكان ضحية و أضحية ، هي المنابر لا تخلو من الشجعان امثال حضرتكَ،