اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز بن محمد
أُمي هُنَاك وَجدتُ أطفالاً .. والذُباب
يأكلون من مزابِل المدينة ..
يرسُمون بالفحم ..
ويضحكون على ألواني المائية ..
ورِجالاً .. ليسوا كـ /أبي
هُنَاك !!
طلّقتُ دَفاتِري ، مشاعِري ، خواطِري ، ومسابحي العاجية
وبكيتُ على ما بِيه ..
|
!
!
!
عبد العزيز محمد ..
لا زِلنَا نَقتَات حَرفُك ..
الذِي تَستَحِِب خَيَالاتنا فِيه الرِحلَة .. حيث لا عَودَه ..!!
الأطفال أُولئك ..!!
لـَ رُبَما أنا مِنهُم الآن ..
بَعدَ قِرائتك يا عبدالعزيز
فـ لا زِلت أتَامل حُرُفُكَ المائية ..!!
وأَرثِي أَلوَانِي المُتَفحِمَة ..!!
!
!
!