رباط الوثاق هنا اقوى من اي فراق
ولتظل تلك القلوب العامرة بالنبض تمشي في مناكب الارض منددة به
أسم الرواية يذكرني بالاساطير القديمة وما تحمله من علاقات واحداث غير تقليدية
مما جعلني على مرافيء الانتظار ارقب البقية
سرد روائي سلس يشد انتباه القاريء دون ملل او فقد ترابط الحدث
دقة التفاصيل متقنة حد التجسيد
شكرا لقلمك المبدع ودام غيثه مورق بأبجديات الجمال
\..