بالرغم من مرور خمس سنوات على كتابة هذا المقال فرؤيتي له وليد اللحظة
فلازلنا نبحث في أعماقنا عن هدف بناء نعيد معه تجديد أرواحنا براساخة ووقار
فالعفو والتسامح والعطاء والحب جميعها من فضل الله منحنا أياها وسخر لنا من يحتاجها
فلايحق لنا أن نمنا حتى على أنفسنا مامنحنا الله اياه ولكن الحذر ثم الحذر من الإفراط
والتفريط ثم الحذر والحذر من عثرات الطريق " فالضربة التي لاتقتل تقوي "
"فواحد يكفينا ولو اساء الجميع"
اشكر الجميع على مرورهم الكريم على مقالي المتواضع
واعدهم بمزيد من العطاء البناء والتجديد.
" معاً نلتقي لنرتقي "