اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
لحظةً أكيدة...
هي ذاتها غاياتُ العمر والأمنيات الطِوال..
هي رِبكةُ الشعور حين نستقدِم كُلّ الفرح قيد الحضور
للحرف أنامل تُمسة بتلابيب الشعور
لله أنت!
|
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،أنتبهُ للثناء حينا وإلى البلاغة أحيانا ،،،ولك ألف سلام