سرى النَّبضُ في النَّبض،
وتغلغل العرقُ في مسام البدن
فلا قبلة تُسقي عطاش الشِّفاه،
ولا يد تطوي الخاصرة
فصار القلب يبكي،
وينبض الدَّمعُ من النَّاظرين!.
/
نازك يا سماء
العُهودُ تبدد الغُربة،
والأشواقُ تربطنا بالأمنيات !
لكِ التَّحايا،
ولثكالى القلوب من البكاء ما تيسر.