اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
الكاتب لا يضع شيئاً اعتباطاً !
حسناً :
أنــــا ... و أنـــــــــا !! -
كذلك العنوان يبدو متشابهاً لكنه ليس كذلك ..
أنا الأولى : قصيرةٌ كأنفاس طفل ،
أنا الثانية : ممدودةٌ كـ عُمْر ..
الأولى يعقبها الفراغ ،
الأخرى يعقبها العجب .
ضوء
هنا شموسك وضّاءةٌ ،
فشكراً تتلألأ .
|
الأستاذ قايد الحربي ...
قراءتك للعنوان جعلتني أعيد تأمل أصابعي و أرتاب في نواياها !
أعترف لكَ ... بأنكَ أبهرتني بهذا العمق في تأويل العنوان ... فكيف بي لو أسهبتَ !
نَفسي تحيّيكَ بعد أن حياك الله في هذا الركن المتواضع ...
شكرا لبهاء حضورك و سخاء حرفك ...