معدل تقييم المستوى: 10528
، لربما هذا العصفور ينبض بِنبض القلبِ والأنفاس لكنّ الخريف أتاه كثيراً وَ كسّر أغصانهُ و اصفرّت أوراقهُ أكثَر من المعتاد في كُل مَطر كانَ يختبيء في نَوافِذ قلبي وَ يرمقنِي بِعينٍ مصابة بِفزع الغياب وأرمقهُ بكل الأوجاع التي سببها لِي .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا