سكبتُ ضحكتِي على غير عادتِي ، رسمتها بِغصب تام
لكن أقلّ من التام ب انكسارٍ شديد ، لو تمددت أحاديثنا على أسرّة السرّ
لما طالها سَردٌ ولا سؤال حال ، لكن كَون الحقيقة ترفل في اصبعٍ لعنته بالقطع
وحكم عليّ ما يطوّقه سجناً فترتهُ تطول عن سجن وطني /
بكامل النقصانِ في العقل والدين والسعادة يا أبي في جعبتي
ثلج شعورٍ لم يَذوب أساساً لم تشرق عليه شمساً حارة ك أنت
لم ينبت ب أثار جسدي الزرقاء سِوى / قلباً عقيماً ,, فَ شكراً ,!