مقالة جميلة تعبر عن الواقع حاليا والأحاديث الشتى عن مرض العصر منهم من يعتبره وباء طبيعي ومنهم من يعتبره كارثة سببتها بعض الدول
نظرة للمقال نجد انها تركت الباب مفتوحا لمزيد من التأويل
وهذا الواقع .. فما قيل عند منتصف الأزمة اختلف عما قيل في بدايتها وسيتغير أيضا عند نهايتها
مع إني لا أميل لفكرة تصفية بعض الشعوب لأجل توازن الأرض
فمن ينظر لواقع السواق العالمي ... يجد أن السلعة الرئيسية هي الإنسان
وصف جميل لجلسات الحظر والإعتكاف البيتي
دمت بخير وعافية