جاءتني رسالة قبل اسبوعين تزيد قليلا ... أشقتني ولم أجد لمرسلها سبيلا.. كانت ملغومة بها شجن وعتاب ومواقف قديمة ... أتعبتني كثيرا .. لكنها دفعتني للكتابة للتأمل لضرب كل الاحتمالات لاستعادة شريط الحياة بتفاصيله الدقيقة ..لم أجد سبيلا لصاحبها فالجوال مقفل...الآن لست حريصا على معرفته ،، لكنني أشكره .