.
هَذا هو البُؤس عندما يَتَجَّذر في العُمر
يُطَوق ضَحاياه بِحبَال وَرديه !
كُلما هَزتها الرّيح، تَناثرت على الفُؤاد سَكينة
لا أحد يَراها
الرُّوح أرضُها اليَتيمه
إن اليَقَظة صِراع في صَفحة الحَقيِقة..
فالفَرج : وِلادته مُتعسرة، حَدهُ بَعيد، وإنتباهتهُ قَريبة.
وَهذه الحَضرة أمَان التَعيس، وهَالة اليُسر المَنسِّية.
،
يَا ذات الحَرفين الفريدة
شكرًا لحضرتك