.
" الباشا نوري السعيد "
رجل الغرب في العرب او كما يحب ان يسميه البعض عرابهم
عندما تم قتله لم يستئمن عبدالكريم قاسم أحد في ذلك حتى رأى جثته بعينه
ف نوري والأميرعبدالإله سبق وأن أحبطو انقلاب الكيالي بمساعدة الإنجليز
وهذا ماجعل قادة انقلاب 14 تموز إعلان مبلغ مادي لرأسه، فبقائه حياً سيؤدي حتما لفشل اتمام المخطط.. الذي تم تحقيقه.
,