اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
هذا الوَتر : وِتر !
،
حين "تدَوْزن" ذات .. أصابعها للكتابة ، تحيل الحروف إلى أنغام
والأسطر أوتاراً والورقة مسرحاً ، ونحن حينها لانملك إلا التصفيق
منبهرين / منهمرين !!
،
هذا الوتر الدمشقي ذو " القدود الحلبية" يجعل مؤشر البوصلة
إلى الشمال ، يتشجّر حتى يكاد يثمر !
،
ياذات ..
لا ذات غيرك تجيد التغلغل إلى الذات
فكوني بخيرٍ وآمنة .
|
نعم أستاذ قايد
ستقرأُ كثيراً المجنونة الدمشقية" أنا"
التي احتضنت الشمس ووزعت الحُبّ على المساكين ..
لقد نسيتُ يدي في قارورة البنفسج
ولم اعد اتحكم بأصابعي منذ أن تحوّلت إلى علبة ألوان ..
شكراً على قراءة النوتة التي تاهت عن الوتر
وأنت الأجدر لذلك ..
مودتي وامتناني أيها الكثير ..!