ما حظيتً بلقاء أخير ... و لا ليلة أخيرة
كانت الحكاية كلها في البداية الأخاذة ... التي سيطرت على المشاهد كلها ...
و كل مرة ... كانت أول مرة ...
حتى الأخيرة ... كانت أشبه ببداية لتجربة أخرى ...
بنفس الشخوص و نفس الشعور ...
و لكن ... تلاشت الأرض و الحدود و فقدنا الأمكنة ...
و صار الأمر عبارة عن ذكريات لا تفنى و لا تموت ...