.
عن اللمعة في عينيّ عند القراءة هنا لأول مرة
من العنوان وحتى البيت الأخير:
منذ سنوات فقدتُ الدهشة -مثلما يفقد الذئب عزلته المُشرعة*-، باستثناء ومضات قليلة
هنا وهناك، لا تلبث أن تختفي..
إلاّ أن متعة العثور على شاعر مختلف وجديد وإن لم تكن بوهجها سابقًا؛
باتت أكثر ضرورية لإعادة الذائقة، وإنقاذ الروح كلما خفتت دهشتها، وتجديد حياة قارئ ملول،
وعاشق يشعر بالخسارة كلما مرّته الأيام بلا حبيبة وبلا أصدقاء.
.
على كل هذه الدهشة وكل هذا الشعر
شكرًا ومحبة ياعبدالرحمن .
![نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة](images/icons/34.gif)