معدل تقييم المستوى: 10528
، تَخُر أنفاسَ الصّد الصامِتَة بَاكِية وَالعينُ تنوءُ بِما تبلل منها لِارتِعاشَة أمنية بينَ يديهِ ، يَحملها بِقلبهِ غير آبهٍ لِانحناءَةٍ أخيرة خلّفت الصد فيها مَيلٌ رَجيم وما بينهما تَفاصِيلٌ حَكيمة .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا