اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
\.. 
|
تجهل ساعات الصباح كيف أواري دمعتي عن شُروق شمسكَ كي تبقى الهيبة حاجبة بكبرياء كل ما يدعوني للبكاء .
استقام الشمع على أطراف الشارع ظناً مني أنكَ ستداعب ضوءها برقصة تُلبسني بعدها طوقَ الرضا لكن لحن الاغنية انصرف بذوبانِ الشمع و انا احاول فكّ قيدي الاخير .