ذاك ياما شلت زلاته وياما
قلت: عادي حتى لو يخطي عليه
صاحب وحقه على مثلي الاما
ضاقت ايدينه فزعت له بيديه
كانت جروحي من طعونه تداما
وكنت أحمل نفسي حمولٍ قويه
لين شفت العمر قدامه ترامى
وصد عني مانشدني ويش فيه؟
يحسبني باتجاهل واتعاما
مادرى اني حافظٍ ذيك الوصيه
يوم ابوي يقول والعالم نياما
ساعةٍ فيها المواجع سرمديه
ياعيالي حتى لو صرتوا يتاما
المعزه تورث النفس الغنيه