ومشيت في صبح المحبة واثقا
أني سأُصبح سيد العشاقِ
لما التقينا في المطار تعطرت
ومضت تفكر في وجوب عناقي
وأنا ركضت بركضةٍ محمومةٍ
وغرقت في عطرٍ من الأعناقِ
نظراتها ، حركاتها، بسماتها
لا شيء غير جمالها بنطاقي
لولا لهاثي في المطار لكان لي
شعر سيبقى ألف عامٍ باقِ