جدّدت يا جيتارتي أنغامي
و نسيت حزن صبابتي و هيامي
خفت ريح كنت مصبرتي بها
وعناء شمس ملت الآرام
تغوين مع طرب المسا و نبيذه
و تفرحين دياجي الأحلام
كالبلبل الشّادي حنيتي كتابتي
شعرا تغنى في دمي و ظلامي
أهزوجة الوادي و عزف شبابه
نامت على لحن الغدير السامي