معدل تقييم المستوى: 8875
شكرا عبدالله، حين يتخذنا العمر مدادا جامحا ، قد يتساقط منا بعض السهو، و يلزم منا لجامه بحزم ، في لحظات مباركات من سجود و إنابة ، و محاسبة. هي النفس الطيبة لا بد أن تؤوب مباركة . بوركت و طاب مدادك.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)