معدل تقييم المستوى: 156367
لا .. أعلمُ لِمَا ولكنّ الذكريات حينَ تسّْكُن كما نهر جفاف ينتظرُ المطر فإنْ هبّت رياحُ الحنينِ إشتدَّ جريانها فسالت أوديةٌ بِقَدَرِها فأنبتتْ زهورها وصدحت بلابِلُها على شجرةِ الذكرى وألمِ الأيام
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك