معدل تقييم المستوى: 59552
. هَذه الرُوح، وَهي تُنازع نَفسها " تُجدب " ولا سِقاية تُحييها تَتَشطر.. ويبقى التَأمل زَاويتُها الآخيرة. , ضوء ياوردتنا شكرًا لك