أيظن أني لعبة بيديه؟
قالها نزار ... و غنّتها نجاة
و معظمنا ... عندما تحب تجعل نفسها لعبة بيديه
بل و تستمتع بممارساته التسلطية ... و ساديّته المحببة من خلال مفهومها للعلاقة
من الذكاء أن تسمحي له بأن يظنّ أنكِ لعبة ... و لكن في الحقيقة أنه هو الملعوب به !
هو أيضاً يستمتع بكونه سيّداً تملك قراره امرأة ...
إنها المعادلة الأكثر اتزاناً ... و التي تؤمن نجاح نسبي للعلاقة ...
تغلفها الظنون و باطنها مناقض ...
فقط حافظوا على صورة موروثة ... و ما خلف الكواليس ... يحدث الهرج و المرج الذي يترك طمأنينة و راحة لا متناهية
فقط كونوا أذكياء ... و رشة غباء لن تضرّ 